مراية لعياط..

عمهم كتب:

لاتسمع لمريا ===لا تمشي فسمايا ====اخر المحنة بدايا

بوح جميل وكلام مرتب ترتاب والفصيدة باب لمريتك ومريتي شكرا

................................................................................................
الصديق العزيز الأخ عبد الرشيد عمهم مرايتي مرايتك و مراية المومن خوه يا خويا ف الحرف أو ف الگعدة
شكرا لك على عبورك و شكرا لك على النصيحة.
دمت بالف خير أيها الطيب العملاق.

السعيد بن العيدود كتب:

االاخ العزيز المبدع ابو الفوارس عبد العزيز

بوحك اخي جميل جمال روحك الصافية
ابداع مطروز بمحنة الحرف، عليه تجليات اثر الغوص في اعماق الكلمة
وتقليب مواجع المعنى الراقي للكلمات
تدهشني اخي مع مرور الايام
وتزيد المتعة
شكرا لك

مودتي

........................................................................
الصديق و الأخ سعيد هي تجليات من تجليات الذات الكاتبة لذات القارئة المتمعنة في بوتقة الدواية السايلة من مداد القلب و عبورك هذا تجلي أخر لبياض المحبة الصادقة البعيدة عن الرياء و المجاملة.
أخي سعيد هي بداية لازلت من خلالها أفتش عن طريق طويل ألتمس من خلاله المسير إلى قصيدة هناك في جبل التجديد.
دمت وفيا لكل حرف من حروفي عبورك بئر طريق.

عمر نفيسي كتب:

قرءت هذه القصيدة عدة مرات وليس كما مررت على الومضة لانني لا احب ان اغوص اكثر من المقبول حتى لا اتطفل على تخصصات هي لا تعيرني ادنى اهتمام

لقد قرءت المتن مرات عديدة واستمتعت ب انتعاش عربدة ما بين السطر والسطر...اقسم...لا اجاملك ان قلت انك زجال مرن...وتعي متى تمنح للكلمة القها وتجيد ركوب صهوة الكلمة لترود جموح القصيدة فتغزو فضاءات ذالك السهل الممتنع وهذا يظهر في تمردك على الكتابة حين تغلق القصيدة و تجعلها صعبة المنال

لان عمق بوحك عميق عمق اهاتك وجميله هو انه يستمد بعض بهاءه وكل القه من نسقيته وانسجامه ...اي من الوجود الموزون لكل شيء فيه

راه لي ينعس وحدو
يسمع لعياط من المرايا
ومن تحت وسادو

ولانك عزيز علي احب ان اداعبك كما في الومضة...............


ويخيب سعدو
ويا وعدي يندب حضو
الفوارس...................................................................اخوك عمر نفيسي

شكرا على تحفتك الاسرة و الاخادة ايها الزجال المتمرد

لك مقياس ودك لحرفك ودا مني يا عزيزي عبد العزيز ابو

.................................................................
الأخ الصديق عمر نفيسي شكرا على طيب العبور و شكرا لك على كل حرف تركته شهادة في حقي
و إني لجد متأثر بكل هذا التعليق الذي ينم عن مقدرة أدبية تتمتع بها أخي عمر.
دام لك ألق الحرف و مسرة القلب.

زينب اوليدي كتب:

حروف سطرتها من تعابيرك الوردية ...
من خيوط معانيك المضيئة ..
طهر أنفاسك وعطر حرفك
توحي بضرورة الغوص
حيث وجدت المتعة متدفقة ...

دمت بشذى نبضك ...

اسمى التحايا والتقدير

................................................................
العزيزة حد الاخوة النبيلة كل عبور لك على مضارب الحرف إزداد شوقا لزياراتك الجميلة جمال قلبك الطيب و تعليقك هذا يزيد بهاء الكتابة رونقا من حرير العبارات.
دامت لك رقة القلب و شفافية العبور.