صاحبي طرز لما....

طرز لحكايه
خيوووط
حااايله فينا
من
واهلي
شكون يذوق السر
سر راسو
ف هاد لكون
يذوق حكاية
عشق لما للتراب
والتراب للما
وتحبل لكلمه
ورده تزغرت
على داك الراكَد فينا
*
حجايات
يمكن تكون خايبه
نردوها زوينه
يمكن تكون زوينه
نحرزوا عليها من الروينه
يبقى أصل لكلمه
حرف نت ونا
*
ولمعنى للرقايقيه الفنانه
دزت من هنا
كًلت نكتب لي ف خاطري
مانزيد ماننقص
*
لحكايه
عششات ف راسي
بلون لرض
*
أصلي وفين
غدي نرد راسي
وحروفي وصروفي
يمكن غدا قريب
بنية لمعنى
يحاسبني لحرف
24/10/2011

اخي نجيب وكما اقول لك دائما .ان التشكيل حاضر في نصوصك..وهذا الكل يلاحظه.
وهنا يتأكد ان الزجل يعيش على مختلف التجاريب في حياتنا ..
وما يدهشني في نصوصك ايضا هي بعض المصطلحات اللي التي تجعلها حاضرة في تجربتك
هنا مثلا واهلي .وهي كلمة اصبحت غير متداولة كثيرا في اوساطنا الشعبية .تعني الماضي وهي كلمة معبرة ..على انه توجد في النص طفولة نجيب ..نجيب امين الراشد نجيب امين الزجال مازال ينطق بداخله الطفل ..
الطفل الذي تمنى اشياء كثيرة وحلم بأشياء كثيرة ...
لست قارء محترف ولكن حسب ثقافتي ومعرفتي على قد جهدي هذا ما افهم من اشاراتك وايماءاتك....
لا استطيع ان استنبط كل مايوجد بداخل لانه لا احد يستطيع ان يصل الى كل النقط بالتدقيق الا انني حاولت على قدر المستطاع ان اتجاوب مع النص ...
الزجال العزيز جدا نجيب امين شكرا لك لانك تمتعني ...

[size=18]السي إدريس أمغار مسناوي شيخ الضي شكرا لإضفائك لون الخصب على محاولتي المتواضعة التي هي في الحقيقة نص مرتجل على نص الزجال الجميل يونس تهوشت ...إشاراة عميقة لا يمكن أن تأتي إلا من فنان تشكيلي وزجال مقتدر من حجمك أستاذي السي إدريس....بالنسبة للمغامرة ..كل نص هو تجريب وبحث متواصل عن نص مفترض بمواصفات جديدة ...هو صراحة يكتبنا قبل أن توتقه على البياض ...أونقتنصه قبل أن يتسلل بعودة أخرى أو بدون عودة ...شكرا أستاذي السي إدريس لبصمتك الراقية المعهودة كدائما ...لك ودي وكل التقدير[/size]

الصديق الشاعر والزجال والمتذوق الراقي كما عهدتك تلامس النصوص بفنية عارف بخبايا الحرف الزجلي ...أكتفي بالقول النص ملك لك ... لك الحق كقارئ متمرس يبدع نصا على نص بالملامس والإشارة العميقة باعتماد أدوات منهجيه ما أحوجنا إليها لمقاربة النصوص حتى يكون المواكبة حداثية أيضا....تحيتي وكل التقدير

الزجال الجميل المفضل الياموني شكرا لإنطباعك الجميل وتفاعلك البهي ...بالنسبة للمصطلح يحضر ويعيش فينا كما نحضر فيه ونعيش فيه ..يتسلل لزجلياتنا دون سابق إذن ...هو بصمة تحتمل كثيرا من القراءات منها ما هو خاص ومنها المشترك ...ويبقى النص الزجلي باعتباره ميتالغة دائما يبحث عن الإختزال والتكثيف سواء في العبارات أو الصور...لنفرض مثلا أني غيرت عبارة من واهلي ...سأقول من شحال هادي ...أو من زمان أو من مده ....ستكون الإشارة أطول في التعبير...يبقى النص مرتقبا يأتي بدون إذن يكتبنا متى يشاء وكيفما يشاء...تحيتي وكل التقدير