علام الشوم ...

علام الشوم أو الرهان على كتابة متغيرة في زمن التغيير و المناشدة به على جميع الأصعدة بما فيها الوضع الثقافي.
علام الشوم قصيدة تأتي لمأزرة نهضة ثورية يشهدها عالمنا العربي من الماء إلى الماء فهي قصيدة تسافر في الرمزية من أجل طرح قضية وطن أو أوطان يمثلها قطرا عربيا واحدا صار حاكمه لا يبالي بمعاناة شعبه الذي فاض جب صبره فصار ينادي برحيله وهو لا يأبه بهذا المطلب بل يعتبر نفسه المريضة وطنا لا يستقيم بدونه كأنه أسطورة إلاه يتجدد بموت مواطنيه.
هذه النرجسية القاتلة دفعت بالزجال لتفاعل مع هذه الظامة العظمى من أجل التضامن مع هذا الشعب الذي يريد أن يتنفس هواء نقيا بعيدا عن خضرة لا توجد إلا في بنود كتيب صحابه يتباهى به في كل خطبة عصماء بل خرساء صارت لم تعد تتماشى و متطلبات العصر الحديث حيث لم يعد مجال الكلام يؤدي إلى فائدة تذكر بقدر ما صار زمن الفعل الجاد و الصريح و الشفاف حتى ترتقي كل الشعوب العربية إلى مصاف بقية شعوب العالم المتحضر الذي يراهن على التطبيق لمنهجية الدمقرطة العادلة و ليس الدمقرطة المستهجنة التي لا يعرف لها لا أصل و لا فصل.
علام الشوم...قصيدة تنئ عن التعاويد...العادي للموضوع لتنتقل إلى التعاويد...الرمزي للقضية...قضية التغيير...التغيير الشامل بكل مقوماته...رد سريع في حق قصيدة تستحق القراءة من عدة جوانب.
.................................الاخ المختار الإفغيري...دام لك ألق الحرف و مسرة البياض.

ابدعت اخي المختار...وهذا النوع من الكتابة ...يطربني نعم للمواكبة....وشكرا لك على الامتاع..

ابوالفوارس عبدالعزيز كتب:

علام الشوم أو الرهان على كتابة متغيرة في زمن التغيير و المناشدة به على جميع الأصعدة بما فيها الوضع الثقافي.
علام الشوم قصيدة تأتي لمأزرة نهضة ثورية يشهدها عالمنا العربي من الماء إلى الماء فهي قصيدة تسافر في الرمزية من أجل طرح قضية وطن أو أوطان يمثلها قطرا عربيا واحدا صار حاكمه لا يبالي بمعاناة شعبه الذي فاض جب صبره فصار ينادي برحيله وهو لا يأبه بهذا المطلب بل يعتبر نفسه المريضة وطنا لا يستقيم بدونه كأنه أسطورة إلاه يتجدد بموت مواطنيه.
هذه النرجسية القاتلة دفعت بالزجال لتفاعل مع هذه الظامة العظمى من أجل التضامن مع هذا الشعب الذي يريد أن يتنفس هواء نقيا بعيدا عن خضرة لا توجد إلا في بنود كتيب صحابه يتباهى به في كل خطبة عصماء بل خرساء صارت لم تعد تتماشى و متطلبات العصر الحديث حيث لم يعد مجال الكلام يؤدي إلى فائدة تذكر بقدر ما صار زمن الفعل الجاد و الصريح و الشفاف حتى ترتقي كل الشعوب العربية إلى مصاف بقية شعوب العالم المتحضر الذي يراهن على التطبيق لمنهجية الدمقرطة العادلة و ليس الدمقرطة المستهجنة التي لا يعرف لها لا أصل و لا فصل.
علام الشوم...قصيدة تنئ عن التعاويد...العادي للموضوع لتنتقل إلى التعاويد...الرمزي للقضية...قضية التغيير...التغيير الشامل بكل مقوماته...رد سريع في حق قصيدة تستحق القراءة من عدة جوانب.
.................................الاخ المختار الإفغيري...دام لك ألق الحرف و مسرة البياض.

حين يصبح المتشدق بالحرية قناصا لها في الساحات الخضراء ، منقلبا على نفسه وعلى السلوك المتحضر مغتالا لإنسانيته الى همج يرتوي بسادية من دماء الشباب لتدوم فتوحاته الهستيرية نكسة ، نكسة .لربيع الديموقراطية العربي، الملوث ببراميل السواد .....، تبا لهذا السواد المتحكم في كرسي أكلته الأرضة كما التهمت الجالس عليه .
أخي عبد العزيز لك كل مساحات البياض والمحبة النابعة من القلب . تشرفت بكلماتك الأدبية الراقية التي نفذت الى ثنايا علام الشوم ..وهذا ليس بعزيز عليك باعتبارك قارئا متمرسا ...تحياتي .