آتبع ذاك المكتاب

لكلام علي اكثر ...
يا احبابي من لحباب
***
ل فطريقي اغدر
شعلت العوافي، حتى قلبي طاب
***
واش نسكت ولا نهضر
الله يلعن لي كان حيلة و آسباب
***
عايش بلا معنى ،فوكاش يتحد لي لعمر
ندوي على حقي !, قالو زاغ او ساب
***
السم زاد ويزيد يقطر
ولا واحد عاق حتى من لصحاب
***
ما قادر لا نتغدى ولا نفطر
غير شهية الهضرة والناب
***
هضرة لخاسرة، ونرجع للسطر
ما زايد غير ف التخراب
***
زما ن لغدر
خلا ني نهضر
ضاعت فيه لمعاني ،مغطي ومفرش التراب
***
الكل فهاذ الزمان يتعذر
ولى الكل مفضوح وسط هاذ الضباب
***
آبغيت لكلام موزون يسقي القلب...
يوصل بحروف الصولفيج او الملحون عاد
***
يمكن نجيح ولا نزيد نعثر
الكلام لخاسر يوصل حتى على طريق الراب
***
زما ن لغدر
خلا ني نهضر
سوس اسناني و الراس شاب
***
شرجت حماري ، ركبتــ الطريق ونهتر
ولا درت بوصية لصحاب
***
آبغيت نتعلم نصبر
أالصبر تخلى علي، و ف الشدة غاب

أبغيت الصبر حتى هو يصبر
ولا نلزم الصمت، و لساني نشويه كباب
***
والله ولا قادر نهضر
آجمعت حسابي ، واخرج لي نفس لحساب
شوف ونسكت ونتبع ذاك لمكتاب

أستاذي العزيز والغالي محمد بوبكر ، أنا أكثر من سعيد لم نرى مرورك من هنا ، سيدي العزيز أنا أخجل لم تقول لي أيها الزجال ، فأنا تلميذ بمدرسة منتدى للزجل المغربي .
تحياتي المختار بن دغة