زغردة عطر وبارود

صباح بالخير ينادي
بحبكة معزوفة
كيف صربة دالخيل
مقادة مرصوفة
وعيون المحرك
كلها فيهم تستنى التخريجة
وهي ختم الفراجة
فيها العلام
يسوي السلهام
كيف عريس
يتباها بعد الدخلة
بيها الخيل ترقص
فيها الحال
والببور يشهد حال الما فاتح
فيها سلطان اتاي
يسوي حالو
يقاد الكاس احدا الكاس
كيف سوى العلام
فالصربة خيالو
ويزيدو حلاوة
بلا بيها ما يتقاد
المحرك
ولا وصافو
وبيها الدزغريدة
فعز الفراجة تلالي
لسان النسا واخا فالعزا
مايكذب
وصباحي كيف ديما
هاذا حالي

علي مفتاح كتب:

طقوس بملامح الانتماء لهوية هذا الوطن
رسم بديع لهذه الهوية و هي تعانق جانبا
من جوانبها الفرجوية ،و التي كانت فيما مضى
و لا زالت ،تعبر تعبيرا صارخا و مدويا
على طقوس البطولة |التبوريدة ،و كرم " بركة الاتاي "
و الفرح |تزغريدة النساء

الزجال الجميل عبد الاله الخديري
انزياحك الزجلي حمل نكهة هويتنا التي نعتز بها
مودتي و احترامي

الاستاد علي مفتاح الترات ناقوس يدق باداننا كل صباح نحييه ان فلحنا بعض مساء , الانزياحات غالبا ما تخون اتمنى هاته المرة ان تكون بعمق الصدق في , شكرا للقراءة , ولك كاس الشاي ممزوجا بصوت البارود وتزغريدة لالة عاد مدات ايدها للحنة واخا ما بقا فيها لا قلب لا محنة ’ لا عليك خد كاس الشاي من يدي شكرا للمرور

سعيد محمودي كتب:

أخي العزيز عبد الاله الخديري

أشكرك على هده القصيدة المتميزة

إستمتعت بالكلمة الموزونة والمعنى العميق

لك أخي أبهى التحيات

الغالي سعيد , محمود مقامك بالمقام . شكرا للعبور , ودامت لك اوقات من , لذة وامثاع